يانواف العُمُر تمضي ركابه والحياه ارزاقوانا مالي عنَ اللي في حياتي كاتبه ربّياسولف للنجوم اللي عليها تَسْهَر الاحداقوانا مدري وش اللي فالليال السود متخبّياحسّ انّي من العشاق لوماني من العشاقوانادِمْهم وانا اعْرف حبٌهم ماهو مثل حبّياثر نار الهوى تحرق غصون الروح والاوراقوانا ماقلت يانار الهوى في داخلي شبّيثمان سنين في صدري حكي واجد وجرْح فْراقوهمّ ٍ فالحنايا لا تذكّرته يغيبّيلوِنّي من قويين العزوم ولا نْثنا لي ساقلكِنّ الوقت وظروف الزمن قامت تلاعَبّيوقف حظي على دربٍ تَلَوّى دونه الاعناقاحدّه للشمال وْيقْصر العنوه ويجنِبّيوعلى كثر الجفا ماقلت صدري من فعوله ضاقلوِ عْيون البشر من قُصْر نظرتها تعجبّيقصرْت الرِّجل عن دارٍ بجوفه تنحر الاخلاقودربه بالوبا اللي يسقم الارواح متوبّيوحَشَمْت النفس عن شيٍ لهِ نْفوس الردى تنساقمدام انّي على طيب النبا والخُلْق متربّيواخذت مْن الوضوح اللي وضوحه ماعليه رواقتراحيب القلوب البيض لا قامت ترحبّيويكفيني على شِحّ العدود ويْبسة الأرياقوقَفْت لحاجةٍ ما غيرها لقّيتها لبّيعسفتِ لْها قصيدٍ نظرته في عالي الآفاقيسلّي خاطري ولْيا دعيت حروفه تلبّيكذا والاّ كذا ( هذي الحقيقه ) و( الحياه ارزاق )وانا مالي عَنَ اللي في حياتي كاتبه ربّي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.