يَا لَبْتِسَامَتِهَا وَ يَا لَجُنُونِيوَنَسِيْجِ ضَوْءٍ قَدْ جَرَى بِعُيُونَييَا كُلَّ لَذَّاتِ الْغَرَامِ وَسِحْرِهِيَا نَهْرَ مُشْتَاقِ اللِّقَاءِ حَنُونِأَنَا لَمْ يَكُنْ مِنِّي وُجُودٌ قَبْلَهَاوَ بِعَيْنِهَا كُلُّ الْوُجُودِ يَرْوِنِيفَكَأَنَّمَا بُعِثَ الْعَبِيرُ بِمُهْجَتِيبَعْدَ الْمَمَاتِ مُثَمَّلَا يُحْيِينِيمُتَعَلِّقٌ بَيْنَ الرَّبِيعِ وَثَغْرِهَاوَاهاً لِكُلِّ مُؤَمِّلِ مَفْتُونِ!عِنْدَ الْجُفُونِ رَأَيْتُ قَلْبِيَ مُرْهَنَاوَلَظَى الْحَرِيقِ بِقَلْبِيَ الْمَرْهُونِوَبِنُورِ ضَحْكَتِهَا غَرِقْتُ يَجُرُّنِيمَوْجُ الْخَيَالِ التَّائِهِ الْمَسْكُونِلَا قَيسَ مُتَّهَمٌ وَلَا ابْنَ مُعَمَّرٍكُلُّ الْجُنُونِ مُعَتَّقٌ بِجُنُونِي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.