أبتاهُ – في الأضحى – أزف بيانيدُرراً يُعطرها بهيُّ معانِتختالُ في أرج القصيد موائساًكالغِيد سِرن بساحر الألوانفعسى القصيدة أن تحوز رضا الذيلمّا يحُزْ شيئاً من العِرفانالعيدُ يا أبتاه بوتقةُ الصفاوهدية الرحمن للإنسانفي الأرض يوم جوائزٍ ، وكذا السماأعلمتَ ما في العيد من إحسان؟أبتاهُ باركَ فيك خلاقُ الورىورزقتَ عند الله خيرَ جنانما غيرتْني غُربتي ، كلا ، ولاألمُ النوى ، وقصيدتي بُرهانيفليغفر الرحمن ما قارفتُهُفي حق من أعطى بدون توانأبتاهُ في العيد السعيد تحيتيبالفرح أزجيها وبالأحزانبالفرح علّك تغفرنّ مساءتيفأنالَ في الأخرى رضا الرحمنأوْ لا ، فأرجع والضياعُ بضاعتيوأبوءُ عند الله بالخسرانقصّرتُ ، هذا العيد فرصتُنا معاًوانس الذي قد كان من هجرانواللهُ يشهدُ يا أبي ببراءتيتعس الوشاةُ وجوقةُ الشيطانمازال كلٌّ بالوشاية ساعياًحتى نمَتْ مرثيةُ العُدوانوالعيدُ أكبرُ من إراقة دَمعناهذا يُخالف شِرعةَ الدَّيان
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.