أدمنتُ هواكِ .. وأرضاكِسُحُباً بِلا أمطارأدمنتُ النّثرَ بِعَينَيكِوكتابةَ الأشعاروَغموضُ قَصيدةٍ تُتلىفي عُمقِها أسرارأدمنتُ مُغازلةَ العُيونِ ..وتَلَفُّتِ الأنظارفَلِماذا تَرتَجِفينَ يا حُبِّي ..أَتُحاوِلي الإنكار !!؟ . . .أنَّ القصيدَةَ في فَميزَهرٌ بِغَيرِ بِذار . . .وجميعُ قصائِدي فيكِفاقَت قَصيدَ " نِزار " . . .فَلِماذا تَرتَجفينَ سيّدتي !!وَتُواصلي الإصرار . . .أنَّ الهَوى ما مَسَّكِ ..ما عاثَ فيكِ دَمار . . .ما هاجَمَكِ واحتلَّ فيكِالقلبَ والأفكار . . .ما أشعلَ النارَ وأحيابِنَبضِكِ " عشتار " . . .يا حُلوتي لا تكذبي ..لا تلعبي بالنار . . .مَن ذا يُلامِسُ جَمرةً ..لا تَكويهِ السُّعار . . .!!ما زالَ نَبضُكِ مُغرَماًإنْ تَنظُريني يُثار . . .وَيُدندِنُ لَحنَ الحنينِوَيُمَزِّقُ الأوتار . . .فَلِماذا تَرتَجِفينَ حبيبتيوتُحاوِلي الإنكار . . . !؟
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.