تفوقوا ، وأحرزوا العلوَ والنجاحْوحققوا السموَ والرقيَ والفلاحْغداً ترونهم يُجَمِّلون عيشهمويأكلون قوتهم بمكسب مُباحفذا مهندسٌ يُشيّدُ الصروحَ فيمِهادنا ، ويبعث الحياة في البطاحوذا يُعالجُ المريضَ مِن سقامهبطبه وعلمه نودّعُ الجراحوذاك عالمٌ يبلغ الورى الهُدىوبينهم يُغلبُ القرائنَ الصِحاحوذا معلمٌ له العلومُ زللتْوقُلِدتْ – بشرحه - الجواهرَ المِلاحوذاك - في صناعة الحياة - جهبذوما عليه - إن صفتْ لغيره - جُناحوذاك - في زراعة الثمار - مُبدعٌورغم غرقدِ الظروفِ يزرعُ الأقاحوذاك الاقتصادُ فنه وشغلهورأيُه - لحلّ مُشكلاتنا - صُراحوذاك منشدٌ نشيدُه ترنمٌيُزيلُ - مِن قلوبنا - لواعج النواحوذاك قارئٌ يعي كتابَ ربّهويقرأ الكتابَ في الغدوُ والرواحوذاك كاتبٌ له صدىً وفكرةشريفة عفيفة لها التقى وشاحوذاك شاعرٌ قريضه سفينةتسيرُ لا كما تشا ، وتشتهي الرياحوذا مؤرخ ، وسِفرُه سبائكٌونصّه مُحققٌ مُدققٌ بَواحوذا مناضلٌ يصون مجد أمةٍبروحه ، ولو على أسِنة الرماحوذا محاسبٌ منظمٌ ومنصفٌحسابُه استمى فليس ينصِب القِداحوذاك فارسٌ ، حِصانه طوى الفلاومَن سِواه ينبري ليكبحَ الجماحوللضباح - في النِزال - وقعُه الذييُزلزل العِدا فمن سيُخرسُ الضباح؟وذاك رائدُ الفضاء في السما اعتلىسفينة الفضاء طائراً بلا جَناحوخلف كل مُبدع مُعلم مضىيُضاعف الجهود حِسبة ويبعث الكفاحويسهرُ اللياليَ الحوالكَ الدجىيُحضِّر الدروسَ مُجهداً إلى الصباحوشرحُه قلائدُ الجُمان أشرقتْوجده مزخرفٌ برقة المِزاحوجدّه مشرّفٌ مباركُ العطايحثنا جميعنا لكيل الامتداحوعزمُه يقودُه لذروة العُلاوبالصمود تزدهي مطامحُ الصلاحوبارك الإلهُ مَن يَدله دلالةوفي المَضا له خُطىً فِساحوعِزة النفوس تشحذ المضاإذ تنشدُ الرُقيّ في مَدارج النجاحعلى المليك لن أزكيَ الأنامَ ، لاومَقصدي مِن النفاق والريا قَراحوبارك المليكُ للجميع سعيَهموأسعدَ الجميعَ في جِنانه الفِساح
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.