إضافة محتوى..
تبليغ عن عنصر
هلمَّ بنا يا برقُ في أبرقِ الحمى
للهِ منزلها على الرَّوحاءِ
أَتُنْكِرُ بَأْسَ أَحْدَاقِ الْعَذَارَى
قَدْ بَرَاهَا لِلسُّرَى جَذْبُ بُرَاهَا
آ في طيِّ الصّبا نشرُ التّصابي
نظرَ البدرُ وجههُ فتلاها
تصاحى وهوَ مخمورُ الجنانِ
خطبتَ المجدَ بالأسلِ العوالي
أَمَا وَالْهَوَى لَوْلاَ الْجُفُونُ السَّوَاحِرُ
ضحكتْ فبانَ لنا عقودُ جمانِ
للهِ قَوْمٌ بِأَكْنَافِ الْحِمَى نَزَلُوا
كَشَفْتُ حِجَابَ الْسَّجْفِ عَنْ بَيْضَة ِ الْخِدْ
أَمِنَ الْبُرُوجِ تُعَدُّ أَكْنَافُ الْحِمَى
سفرتْ فبرقعها حجابُ جمالِ
أمُّوا بِنَا نَحْوَ الْعَقِيقِ وَأَدْلِجُوا
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
لا يوجد تعليقات.