الحي ..الميت ...طيبة آمال
فلسفة .. الأنثى حاضرة وآدم مستقيل ..تزحزح عن مكانه أم زحزح ..فوضى إثبات الذات ..تأخر الأنا منه عن المشاركة ..السؤال رقم 2019 ..هل اكتمل وعيه ..ليقدم جواب الشرط لوجوده .. أم سيركن إلى ما اعتاد إليه وعليه
وتقف متفرجة عليه يشق طريقه نحو اللهو إليها .. غباء منه ..إن فكر أنها تتفرج منبهرة بانجازه نحوها وهي الشريك الأقوى ..
أوقفته هنا وهناك .. تبادلا الأدوار ..من قال...؟
بل أخذت الدورين ..فهو الحاضر جسدا الغائب فكرا ..مجرد كتلة ..منحها حق عجنه
فكري له يا سيدتي .. بلغ حد العجز ..وتحركت لا نحوه بل نحو الاثنين سد الفراغ و تحقيق النجاح ..
راق له ذلك ..مرتاح يشرب فنجان الشاي و يكسر حبات اللوز .. ويدعوها كيف كان يومها .. ويريد طعاما و يريدها له ..متى وكيف
وهو الحي الميت..
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.