ألا يا حُبُّ لا تَهْجُر فإنِّي
بَذَلْتُ العُمْرَ في بَحرِ التَمنّي
و كَمْ جَدَّفْتُ فِي يمِّي مِرارا
فأيّ سواحلٍ تُدنِيْكَ مِنّي؟
فكَمْ سَلبَتْ بِحَارُكَ مِنْ شُعوري
و كَمْ أبكيتَ ياموجاً يُغَنِّي ؟!
أيشفعُ لي بأنّي كُنْت أُبْحِر
و بَوصَلتي لِوصْلِكَ حُسْن ظَنّي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.