تطلب لي الشاهي وتطلب لك حليبوانا على الحليب كبدي ذايبهانا احمد الله يوم ماانت بلي نسيبيقطع صبي ٍ مايقدّر شايبه...فرد سعد عليه :قم اطلب لنفسك ترى ماانت بغريبولاني بطالب لك ولاني بجايبهتبغى الكفيّا يوم طرّيت المشيبواتعبتني مثل الوزير ونايبه ...فقال ضيدان :في خوّة الطيّب انا مالي نصيبومن خوة الرديان نفسي طايبهوقد كان ظني فيك للعله طبيبوالاريا.. بها مخطي وفيها صايبه.ورد سعد الرد الاخير فقال :كل ٍ يبي يرمي رفيقه في قليبوابليس نوّخ عندنا ركايبهوعلّمته الممشى سبقني في الخبيباللي علومه كلّبوها خايبه...
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.