مشيت لا طلالاً عن النزل طارفهعنها قدم رجلي له اسنين حارفهومريت بالا طلال واوقفت موتريفي منزلً قلبي يحبه وعارفهونزلت ولهاناً تراعد فرايصيوالصبر ظاع وضيق الله محارفهوقمت اتمشى في منازل حبيبتيونفسي على حوض المنايا مشارفهولا لقيت من اثرها غير خصلةًمن شعرها اللي سابحاتاً طوارفهمتعلقه في راس عوداً من الحطبعوداً صغير الحجم والسيل جارفهوخذيتها في كف يمناي اشمهاوعبرة عيوني فوق الاوجان ذارفهومشيت شرقي منزله نحو شجرةًبالظل في وقت البرادين وارفهخابرتحتها قبر ملهوفة الحشاءاللي هواها قنو الا عماق خارفهوجلست عند القبر اقبل نصيبتهوالهم في قلبي تفتح مظارفهلاواهني القبر يحظا بقربهاوانا بعيد ودونها الشوف صارفهباودعك باقبرها لا تضرهاترا ترابك ماتحمل ذوارفهياليتني ماطعت قلبي وهاجسيولا جيت لاطلالاً عن النزل طارفه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.