ورَكوبٍ تعزفُ الجنُّ بهقبلَ هذا الجيلِ من عهدٍ أبدْوَضِبابٍ، سَفَرَ الماءُ بهاغَرِقَتْ أولاجُها غَيرَ السُّدَدْفَهْيَ مَوتى ، لَعِبَ الماءُ بها،في غُثاءٍ، ساقَهُ السّيلُ، عُدَدقد تبطنْتُ بطرفٍ هيكلٍغيرِ مرباءٍ ولا جأبٍ مُكدّقَائِداً قُدّامَ حَيٍّ سَلَفُوا،غيرَ أنكاسٍ ولا وغلٍ رفدْنبلاءِ السّعيِ من جرثومة ٍتتركُ الدّنيا وتنمي للبعدْيزعونَ الجهلَ في مجلسِهِمْوهمُ أنصارُ ذي الحلمِ الصَّمَدحبُسٌ في المحلِ حتى يفسِحوالابتِغاءِ المجدِ، أو تَركِ الفَنَدسُمَحاءُ الفَقرِ، أجوادُ الغِنى ،سادة ُ الشِّيبِ، مَخارِيقُ المُرُد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.