يُمّه احبابي ورى قضبان من طيش وسرابوارضك اللي تحتويهم للأسف هي أرض بوربيّحت سدّي شوارع و ارصفه تعشق غيابأكثر احبابي وباقي صحبتي تكثر كسورأختنق من وحدتي يُمّه و طفلك فيّ شابوالمرايا لو تجامل وجهيَ البائس تجوريبتلع وقتي مدينه كانت ل صدري سحابلاظميت من الحدود وشفت جدراني تبوريعتريني خوف يشبه حاضري والصمت دابيلدغ الخافي وينزف دفتري آآآه وشعوروالغريب اني ليا من قلت في نفسي صوابتختفي اصابعي وابقى ف عين الغير نور !تحترق حولي جهاتي , وانحصر بين العذابواسأل الشبّاك ليه ؟ وتنبت اجوبته زهوررحت ادوّر فِيّ عنّي واتعب عيوني ضبابماقدرت اعبر مداه ولاقدرت ابقى شكوركنّي امسك ظلّيَ احيانا ً و أشعر ب اغترابواشتهي لو كان شِعْري غصن وايديني طيوربس يُمّه كيف اطير وقلبيَ الوافي مُصاب ؟!كيف واجنحتي عتيقه بينها وبيني عصور ؟!تكبر الأسوار واصغر دونها والصبر غابفي نهار يبعثر اغيابي ويجمعني حظوروالمسافه لو بقى فيها مسافه وانسحاببآتعوذ منّها والشعر بالله الغفورواذكر احبابي وارتبهم يايُمّه في كتابواتقي شرّ الورق وابقى معا نفسي سطورحينها ب ألقى مقص وافتح لنفسي 1000 بابوان تعمدت الحقيقه , قالت العربان : زور !اتّزاحم أسئله وتموت وبليا جوابواصطنع حُب أرض تتجاهل عماها أرض بوروآه يُمّه كيف ابعشق من ورى احبابي ترابوكيف اشوف اللي بقى واللي بقى والشوف : سور ؟!!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.