شكوتُ النجمَ مذْ سهرتْ عُيونيوجَفني يومَها عافَ الرُّقاداوظلَّتْ مُهجتي تشكو اشتياقاًإلى وصلِ الأحبّةِ والوِداداوقيثاري شدا لحناً أثيراًإلى نفسي يُثير به الفؤاداوأيامي تُلاحقُني لِكي لانُفارقَ في ليالينا السُّهاداأنادي للهوى من كان قُربيويقطعُ دهرُنا وصلَ المنادَىفيزدادُ اللهيبُ بجرحِ قلبٍيُصارعُ في حناياه البِعادافتَصرعُني الليالي في ظلامٍإلى المجهولِ أنقادُ انقياداأناجي طيفَ محبوبي وحيناًيغيبُ فلا أنالُ به المراداوأركضُ خلفَ طيفِ الطيَّفِ ركضًافأُخفِقُ لا أرى إلاّ سوادافأُغضي كالذليلِ وكنتُ حرّاًأبيَّ النفسِ مِقداماً جوادافكيفَ أضيعُ في زمنٍ بخيلٍبإسعادِ الأحبَّةِ إذ تمادىأُحاوِلُ سَلْوةً بعدَ التَّنائيوأدعو للوصالِ هوىً مُعاداولكني سأبقى طولَ عُمريأنادي للهوى من لا يُنادى
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.