أحقاً ما سمعت بما أتانيوحقاً تلك أم لُعَبُ الزمانِيموت رفيقُ عمري.. عَزّيانيفلا عَيْشي يطيبُ ولا وجوديأسلتِ الدمعَ والعَبَراتِ عينيفسِيلي ما أردتِ بكلِّ حِينِوإنْ نفَدتْ دموعي.. ذا أنينيسيبقى ما بقيتُ أسى نشيديأخالدُ كنتَ للعلياءِ ترنوفشيَّدتَ الصروحَ وكنتَ تدنومن المجدِ المؤثَّلِ وَهْو يحنوحُنوَّ الأمِّ للإبنِ الوحيدِوجاءتكَ المنايا وَهْي تحبوفَسلَّتْ روحَكَ الزاكي لتعلوبه علياءَ ربٍّ كنتَ تصبوإلى إرضائه زمنَ الخلودِأيا قبرَ الرفيقِ أخا الغواديترفَّقْ بالشَّهيد فللعواديمَراماتٌ بنا، فهي الأعاديسلامُ اللهِ يا روحَ الفقيدِ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.