إنّ ما بي من تباريحِ الهوىيُلهِمُ الخنساءَ آياتِ الحَزَنْونُفاثاتِ قصيدٍ قد حَكىحسرةَ الشَّوقِ وقوفاً بالدِّمنْوجميلاً وَهْو صادٍ يكتويأشعَلَتْ أشواقُهُ نارَ المحنْعُذرةٌ بالطُّهرِ في عشَّاقِهاتزدَهي بالفخرِ في طولِ الزمنْبجميلٍ وبُثينٍ والهوىوبِشِعرٍ يتغنّى بالأَغَنْأينَ قيسٌ وجنونٌ مَسّهُومُحِبٌّ تَبِع المجنونَ جُنْولهيبٌ في حريقٍ جمرُهُأحرقَ المحسنَ في عِشقِ الحَسِنْوأنينُ الخالِ قد أوجَعَهُبُعدُ ميٍّ بين طلحَه والحَسَنْلو جمعناها أحاسيساً فماعدَلَتْ حِسّاً بروحي مُرتَهَنْيتلوّى من سنينٍ يبتغيأن يرى البدرَ مُشِعّاً بالدَّجَنْبليالٍ عشتُها ذقتُ بهامُرَّ عيشٍ أزدريه أو كَمَنْيتبَعُ الطَّيفَ ويجري خلفَهُفيراه بسرابٍ قَد كَمَنْلستُ أرجو عَوْدَها فهي التيقلَبَتْ لي يومَها ظَهْرَ المِجَنْيا ليالي الوصلِ عُودي فلَقَدمَلَّ صبري وفؤادي سيُجَنْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.