يا عُهوداً دَرَسَتْ أرَّقَنيذِكرُها الخالدُ في عمقِ الزَّمنْأشرقتْ يومَ التَّصابي في دميوزَهَتْ روحي كطيرٍ في فَننْجَمَعَتْ شملي وأحبابي وفيروضةِ العشّاقِ أنسَتْنا الوسنْيومَ كنّا ننسِجُ الأحلامَ فيهدأةِ اللَّيلِ بتنميقٍ وفَنْوطَفِقنا نقطُفُ الرّيحانَ منمُهجةِ الفجرِ وفجري قد وَهنْيومَ وصلٍ يحتويني ثَمِلاًبرحيقِ الحبِّ والقيثارُ رَنْوحسبتُ العمرَ يمضي مَهَلاًفي صفاءٍ دونَ همٍّ أو حَزَنْيا خليليَّ ألا رِفْقاً بنافلماذا تَعذِلاني وبِمَنْ؟تَعذِلاني بعدما شَبَّ الهوىبفؤادَيْنا وآدتْنا المحنْوغَدَتْ حَسرى بآلام النوىوأنا مزَّقني ليلُ الشَّجنْبعدَ أنْ هاجَ حنيني للذيهجَرَ الدارَ ودربي والوطنْيا عهوداً دَرَسَتْ أذكُرُهاأرّقَتْ جَفني وغابَتْ في الزَّمنْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.