سلي ليلي ليُبلِغَكم عذابيولوعةَ مُهجتي بعدَ الغيابِلقد جلَدَتْ سياطُ الهمِّ قلبيومُزّقَ بين أظفارٍ ونابوتعصِفُ بالفؤادِ رياحُ هَجْرٍفيبلُغُ عصفُها لُبَّ اللُّبابِوتجتاحُ الظُّنونُ مَدى خياليفتُلقيني بوهمٍ كالسَّرابِكأنَّ الهجرَ لم يُخلَقْ لِغَيريوغُولَ البَيْنِ سُكناه بِبابيوأنَّ وِصالَنا انقطَعَتْ عُراهُفتاهَ كزورقٍ وَسْطَ العُبابِسلي عمري الذي قد طاف سَعياًيفتِّشُ في الخبايا عن كِتابِيُصوِّرُ عاشقاً صَبّاً وَلُوعاًتَلقّى في الصَّبابة مِثلَ ما بيوأشعاراً يردِّدها جَزُوعٌتُماثلُ ما أُردِّد في انتحابِتُصوِّرُ لَوعتي فكراً وحِسّاًوآهاتي ونَوحي واكتئابيفلا أجدُ الكِتاب بِسعي عُمْريوأرضى مِ الغنيمةِ بالإيابِ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.