قصيدة ابن عونطفح كيلها يالله يالواحد المعبودتعين الحزين اللي سنينه يكابدهاحزين تعابيره سبكها بمنطق عودبعد شاب من جور الحياة ونكايدهاعليه السنين القاسيه سيفها مجرودوهو بالعزيمه والتجلد يجاهدهاولكن غثا دنياه في كل يوم يزودولولا الرجاء بك كان قد راح مع يدهالحيث المصايب لا تقافت على المظهودعليه المنافذ بالغباين تسددهاولو همته تصمد لحيث الليالي السودليا طال حرمانه بالاحباب يفقدهابرحمتك يا من لك جباه العباد اسجودبعطفك اجيوش الدهر عني تبددهاوانا اللي طموحي للمعالي بدون حدودفلكن اشوف النفس طول تلددهااقود الامل رغم العوايق بعزمي قيودابنّي بها احلامي أوقتي يشددهاإلين انهدم حيلي وانا الطارد المطروداتحدربي الدنيا لياجيت اسندهااشوف الحياة ابلا طموح وهدف منشودبلاده وموت الناس يعني تبلدهاوانا اشوف بعض الناس معاد منهم فودولكن لمصلحته ادوربه يعبدهاتخالف نفوس الناس كلن وله مقصودوهي حكمة الله والخلايق توكدهااحدهم يبا المعروف لو شال منه الكودونفسه يرى ما يسعد الناس يسعدهاوناس ٍ عن الواجب ولو يقدورن ارقودولو صاح صايح ما تخلي مراقدهاواحد عايش ٍ في ضل غيره بلا مجهودتمتع بها مخلد وخالد يبردهاورجل ٍ على ما قيل جوده من الموجوديبا الطايله لكن حظه يبعدهاولاكل سيد في جميع الامور يسودولا كل من قاد الضوامي يوردهاوراعي المعيبه لو عيبه عليه اشهوديشوف المعايب ثم يجيك امتهبدهاوحياة المنافق في زمانه اسهود مهودولا هو ينصرها ومره يهودهاولا بد ما تطلع على غاية المقرودخفايا النفوس العفن تظهر مقاصدهاولولا الحيا كان النقاء في العرب مفقودولا يرفع الحسناء الجميلة تمردهاولا زلت اقول الخير في وقتنا موجوداسلوم المعرفة باقيات شرايدهاتذكرت لسهوم الدهر في حشاي اورودونفسي غريبات الطواري تراودهارفيق شمال افريقيا بالوفاء معهودوانا في ارجوم اطويق شكواي اذاودهاوحيد بتالي الليل من واقعي ملهودوداعي الوفاء يهتف لا ابن عون سندهااديب ٍ سمى بالشعر عن ساحة المنقودمعانيه جل الناس تحفظ شواردهالو انه على الجزله من اهل الحسد محسودحسوده يموت بغيض محتال ينقدهايجيب القصايد بالحكم عقدها منظودودايم عن الشعار يبرز تفردهانهار ٍ عرفته فيه جعله علي يعودملاذ الرفاقه لا اشتكت من شدايدهارحل مع كريم ٍ موقفه بالكرم مشهودملم الرجال اللي انزاهً عقايدهااخص الامير اللي توشح وسام الجودتقول انه الشيمه والاوصاف والدهاانا اثني ونايف بين كل العرب محمودوسمعت حليف الطيب فعله يفندهاامير شمخ بين البرايا شموخ الطودسياج البلاد ودفة الامن جودهابلاد سمت بالدين من نعمة المعبودمعالم مدنها في منابر مساجدها***رد الشاعر عبدالله بن سميحبعد ما انصرم هود من الليل واقبل هودوالاو ناس هاد بهادي الليل هايدهاوفد من هجوس مبيطات ٍ عزيب أفودحضر سبرها واحييت ليلي لوافدهاهجوس ٍ ليا امسا الليل منها يرود اورودعلى تيمها المعتاد لو ما نواعدهاتوافد و تحضر من بنات المواهب خوداشابيب عني ضيقة البال تطردهااناجي بها روحي واحضر بها المرودودعلى الساميات اللي سميي مشيدهامن الخاطر المنقاد والهاجس المقيودبنات المواهب قادها مع مقاودهااليا طب غالي السوق ما يشتري بقصودمن الجرج والواحد والعشرين ينقدهاسبكها وقلدها من المثمنات عقودونهضها وعلق في نحرها زمردهاوكساها من الريحان والياسمين اورودوالاخلاص مع صادق شعوره مساندهاودفعها وخلاها تخاوي هبوب النودعلى يمةٍ يمي ما هوب امتباعدهارهاريه ريد ٍ من وراء جرهد ممدوديجي دونها للرجل بيدا تبيدهاولفتني وصارت مارد الخاطر المارودمواويلها دايم على النفس ارددهااردد مواويل لها خاطري مشدودتغذي المشاعر لين عيد معيدهامن الصافي اللي للوفاء مركز ٍ مسنودعراوي الصداقه بالايادي مجودهاابومتعب اللي للوفاء في سماه بنودسليل اسرة فعل المكارم عوايدهايقوده لفعل الجود ميراث اباءوا جدودرجال ٍ تصد الذم عنها محامدهاهم اولاد عاصم مشعلة كاحة البارودلاشبت الهيجا وحميت وقايدهاميامين قوم ناصرو دولة ابن سعودهداة ٍ تشيل اكفانها في مزاودهاليا جانهار ٍ لاشهب الملح فيه ارعودتعصاالمهند والنيامس تجندهانهار ٍ يعدلطيب الخال فيه اعدودوالانذال فيه اعزومها ما تمجدهايقلون مال النفس عن يومها الموعودليا جاقدرها ما حذرها بزايدهاالايا رفيق ٍ مالنا عن جزاك اصدودحسانيك فينا كيف نحصي عدايدهاوتصبر على دنياك لو حيفها موكودولو زايدتك اعرف لها لا تزايدهاترى الزود فيها نقص والنقص فيها زودقريب ٍ لك الله نقصها من زوايدهامتاهات ما فيها سوى طاعة المعبودتدابير من فضل على الرسل سيدهاوالا نصاف ومعاشر فهود ٍ عيال فهودوالا عراض عن ناس ٍ رد الحظ فاردهافداك المريد المغرض الغاير النمرودمكبر مقاطعها ليا غاب شاهدهاهذاك الجحود مضيع البيض راع السودابو معجزات ٍ كل عام ٍ يجددهاقريب المدى ماله على الطايلات ازنودحليف الردي كل الرذايل موالدهالو انك تفصل فوقه الجوخ والماهودمساويك مبديها وحسناك جاحدهاهذوب ٍ يجيب الكذبه اكبر من المفرودولو شافها اكبر من طميه تبرجدهايصور عليك من الدواهي بدون قيودوابو داهيه من يامنه لا يجيب ادهااعد الوكاد وحكمة الله لها مورودوجيه ٍ يبيضها والاخرى يسودهالوأن الهذوب لياهذب قيل ياسارودمتى السالفه حدد زمنها وحددهادرى انه على التكرار مهما نجا مصيودولو قالها مره معاد يتعودهاولا اقصد ولد سعدي ولا اقصد ولد مسعودقلاده ومن ترهم عليه يتقلدهاواختم بذكر مسير الماء بوسط العودإله ٍ خلق لأمة محمد محمدها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.