ابن آدم في حياته مع طريقيسلكه لحد يأصل منتهاهينقله من بهجة الدنيا لضيقاللحود اللي توارى في ثراهفالقبر ماله شريك ولا صديقغير ما قدم من أعماله يراهكان هو بالدين فالدنيا وثيقيذكر الله في صباح وفي مساهأفسحوا له مد شوفه ما يطيقوابسطوا له فيه من زرعه وماهوالبعيد إن كان لدنيا عشيقما حمد ربه ولا يطلب رضاهلا ضربوه بمطرقة جاله زعيقيصعق اللي يسمعه مما دهاهوآخر المشوار في برٍ سحيقيُحشرون الخلق به غرلاً عراهثم تطير الصحف والعاصي يضيقعند ما يأخذ كتابه في يداهبعدها للجنة أو لنار سيقحينها بالفعل يبدأ فالحياهوأنت يالمغرور يخدعك البريقما تفكر فالنهاية وش وراهمن خلق طبعك على الدنيا شفيقتستزيد الربح من كل اتجاهيا لله المعبود يا لبر الرفيقارفق بعبدك وجاوز عن خطاه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.