ماجيتك أسأل عن طعونك في حشاي الموجعهولا جيت أبسأل عن نهاية صدك وذاك الجفاجيت أشكرك عن كل دمع محرق ما تسمعهوعن كل عذر لاسمع حرق المدامع قال أفايا صاحبي والليل حلم شايل سقمه معهلافتحت عين الشقا غمض عليها ثم غفاكم كنت أسولف لك عن الحب وطعمه ومنبعهوكم كنت أمني بارد الأحساس بإحساس الدفاياصاح لا تشره بعد ضاع الجمل واللي معهقل ربما صدمه عنيفه هزت الشعر وهفالو عاد تدري وش غبن شعري ثم أدما مدمعهوخلا سكون القاف يشعلها على جبال الشفاإن تعذر اللي شاقت الدنيا عليها فالسعهوإن تعذر القلب المتيم بالسعاده والصفاوالبدو لا لاذا الدخيل بسترهم قالوا دعهوشلون لا لاذت هنوف بسترهم تطلب وفاوشلون أنا لالذت بك مستنجده مستفزعهأطلبك بالله ثم بأمانه ثم بوضع مؤسفاإنك تزيد طعونك بجوف الخفوق وتوجعهوإلا تجي وأبحث أنا وياك أسباب الجفا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.