أبَا دُليجة َ من لحيٍّ مفردِصَقِعٍ من الأعْداءِ في شَوّالِوذا ذكرتُ أبا دُليجة َ أسبلَتْعَيْني فَبَلّ وَكِيفُها سِرْباليومعصَّبينَ على نواجٍ سدْتَهُمْمثل القسيِّ ضوامرٍ برحالِوقوارصٍ بينَ العشيرة ِ تتَّقَىداويتَهَا وسملتَها بسمالِلا زالَ ريحاٌ وفغُوٌ ناضرٌيَجْري عَلَيْكَ بِمُسْبِلٍ هَطّالِفَلَنِعْمَ رِفْدُ الحيِّ ينْتظرُونَهُولنعمَ حشوُ الدِّرعِ والسِّربالِوَلَنِعمَ مَأوَى المُستضيفِ إذا دعاوَالخيْلُ خَارِجَة ٌ مِنَ القَسْطالِ. . . . . . . . . . . .ولقدْ أبيتُ بليلة ٍ كليالي. . . . . . . . . . . .لقحَتْ بهِ لحياً خلافَ حيالِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.