مرة قلت :ان الإضاءة زائفةوالشوارع ترفض أسماءهاقلت ثانية :إن النهارواسعواسعواسعوالقوانين ضيقةمثل عنق الزجاجة .قلت ثالثة :...............طاردونيوشدوا الزنازن في الصيف ضد روائح قولي ،اسمي تداوله الرعب ، لون قميصي ونظارتيفي الطريق تداوله الرعب ،كيف اهرب حبي لكم أيها الفقراء( السجون كتابيعلمنا الحرف والعزف والنقش فوق الحجر. )بعثروا كتبي ، راجعوا ضحك أمي بعد الولادة( أيضاً قبيل الولادة عشرون قرن )راجعوا مكتب البصمات ، المصوروالشجر المتسلق ضلع السمواتما وجدوا غير قلب تناثر بالعشق ،ظل يناقش رحم عاصفة تتوحم بالبدء( حين تكون أصابعنا قلماًيصبح البحر دفتر حلمنخططه بدم المضربين عن الأكل )هل تعرفون ؟الزيارات ممنوعة،والشريط المسجل يحكي ،زمان تقيح صار حصى تتقاذفه كرةبين ضحك العواصم والقارة السابعةالرسائل يكتبها عرق الوجه ،في ضوء شمع نجمعه من بقايا الطعاملم أزل عند قولي المضمخ بالجرح :إن الإضاءة زائفةوالنهارواسعواسعواسعمثل قلب الأحبة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.