َهبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً، - علي بن أبي طالب

َهبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً،
أليس مصير ذاك إلى الزوال

فَما تَرْجو بشيءٍ ليسَ يَبقَى
، وشيكاً ما تغيّره الليالي

© 2025 - موقع الشعر