بانَ الخَليتُ وَبَينُهُم شَغَفُوَالدارُ أَحياناً بِهِم قَذَفُما عَوَّدوكَ بِنَأيِ دارِهِمُقُربَ الجِوارِ فَفيمَ تَلتَهِفُوَلَقَد تَرى أَن لا يُذَلِّلُهاأَنَّ الفُؤادَ بِذِكرِها كَلِفُزَعَموا بِأَنَّ البَينَ بَعدَ غَدٍفَالقَلبُ مِمّا أَزمَعوا يَجِفُحَلَفوا لَقَد قَطَعوا بَينُهُمُوَحَلَفتُ أَلفاً مِثلَما حَلَفوالَم أَنسَ مَوقِفَنا وَمَوقِفَهالِتَراجُعٍ وَلَحَينُنا يَقِفُنَشكو وَتَشكو بَعضَ ما وَجَدَتكُلٌّ لِوَشكِ البَينِ مُعتَرِفُوَمَقالَها وَدُموعُها سَجَمٌأَقلِل حَنينَكَ حينَ تَنصَرِفُعَنّا إِذا دارٌ بِكُم نَزَحَتوَدَعا لِأُخرى قَلبُكَ الطَرِفُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.