سائِلا الرَبعَ بِالبُلَيِّ وَقولاهِجتَ شَوقاً لَنا الغَداةَ طَويلاأَينَ حَيٌّ حَلّوكَ إِذ أَنتَ مَحفوفٌ بِهِم آهِلاً أَراكَ جَميلاقالَ ساروا بِأَجمَعٍ فَاِستَقَلّواوَبِرُغمي لَوِ اِستَطَعتَ سَبيلاسَإِمونا وَما سَإِمنا بِبَينٍوَأَرادوا دِماثَةً وَسُهولاذاكَ مَغنىً مِن آلِ هِندٍ وَهِندٌقَمَرَتهُ فُؤادَهُ المَتبولاإِذ تَبَدَّت لَنا فَأَبدَت أَثيثاًحَلِكاً لَونُهُ وَجيداً أَسيلاوَشَتيتاً كَالأُقحُوانِ عِذاباًلَم يُغادِر بِهِ الزَمانُ فُلولا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.