أَيُّها العاتِبُ الَّذي رامَ هَجريوَبِعادي وَما عَلِمتُ بِذاكاأَلِقَتلى أَراكَ أَعرَضتَ عَنّيأَم بِعادٌ أَم جَفوَةٌ فَكفاكاقَد بَرَيتَ العِظامَ وَالجِسمَ مِنّيوَهَوانا مُوافِقٌ لِهَواكاقَد بُلينا وَما نَجودُ بِشَيءٍوَيحَ نَفسي يا حِبَّ ما أَجفاكاأَنتَ في القَولِ عازِفٌ مِن هَوى النَفسِ إِلَينا في الطَرفِ حينَ نَراكاوَإِذا ما ذُكِرتُ راعَكَ ذِكريوَكَثيرٌ يَروعُنا ذِكراكاوَإِذا ما سَمِعتَ إِسماً كَإِسميلِيَ بِالدَمعِ إِخضَلَت عَيناكاوَإِذا ما وَشى إِلَيكَ بِنا الواشونَ صَدَّقتَ ظالِماً مَن أَتاكاشَلَّ مِنهُ اللِسانُ إِن كُنتُ أَهوىمِن بَني آدَمَ الغَداةَ سِواكا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.