حَيِّ طَيفاً مِنَ الأَحِبَّةِ زارا
بَعدَما صَرَّعَ الكَرى السُمّارا
طارِقاً في المَنامِ تَحتَ دُجى اللَي
لِ ضَنيناً بَأَن يَزورَ نَهارا
قُلتُ ما بالُنا جُفينا وَكُنّا
قَبلَ ذاكَ الأَسماعَ وَالأَبصارا
قالَ إِنّا كَما عَهِدتَ وَلَكِن
شَغَلَ الحَليُ أَهلَهُ أَن يُعارا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.