يا خادمَ الحرمينِ حسبُكَ سُؤدداًفي العُرْب أنكَ خادمُ الحرمينِِدأبُ الملوكِ صغارِهم لكبارهموكأنما هم يزلفون بمَيْنحتى كشفتَ إلى الحقيقة حالَهمما أكفرَ الانسانَ في الحالَيْنآثرتَ للّه «الجلالةَ» وحدهُوحملتَ عبئَكَ حافيَ القدمينفَهْدٌ وخالدُ للخلود وفيصلٌما عطَّر الذكرى كعقل الزَيْنألقاكَ من سبقوكَ أعظمَ منهُمُويراكَ من تبعوكَ قُرّةَ عَيْن
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.