ما اِكتَحَلَت مُقلَةٌ بِرُؤيَتِحافَمَسَّها الدَهرَ بَعدَها رَمَدُنِعمَ شِعارُ الفَتى إِذا بَرَدَ اللَيلُ سُحَيراً وَقَفقَفَ الصَرِدُ
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
لاتحبسين الدمع يا مقلة العين
في العتب والفراق
لـ عبدالرحمن الجربوع
مقلة...العشق من ديوان مايوتيقا العشق
في الغزل والوصف
لـ برادة البشير عبدالرحمان
مُقْلَةُ النَّار(1)..غَزَّة
في الملاحم
لـ محمد عبد الحفيظ القصّاب
ما العمر ما طالت بد الدهور،
في غير مُحدد
لـ أبي فراس الحمداني
ألا ما لعينك أم ما لها؟
لـ الخنساء
أحدث إضافات الديوان
أَيُّها العاتِبُ فيهـا عُصيتـا
اَيُّها الرائِحُ المُجِـدُّ اِبتِكـارا
أَيا مَن كانَ لي بَصَـراً وَسَمعـاً
أَهاجَكَ رَبـعٌ عَفـا مُخلِـقُ
أَمِن آلِ نُعـمٍ أَنـتَ غـادٍ فَمُبكِـرُ
لا يوجد تعليقات.