ويا أَيُّها العاذِلُ في حُبِّهالَستَ مُطاعاً أَيُّها العاذِلُأَنتَ صَحيحٌ مِن جَوى حُبِّهاوَحُبُّها لي سَقَمٌ داخِلُإِنَّ الَّذي لاقيتُ مِن حُبِّهالَم يَلقَهُ حافٍ وَلا ناعِلُالمَوتُ خَيرٌ مِن حَياةٍ كَذالا أَنا مَوصولٌ وَلا ذاهِلُلَمّا أَتاني قائِلٌ بِالَّذيأَكرَهُ مِمّا يُخبَرُ السائِلُقُلتُ وَعَيني مُسبَلٌ دَمعُهاكَالدُرِّ مِن أَرجائِها هامِلُيا ليتَني مِتُّ وَماتَ الهَوىوَماتَ قَبلَ المُلتَقى واصِلُيا دارُ أَمسَت دارِساً رَسمُهاوَحشاً قِفاراً ما بِها آهِلُقَد جَرَّتِ الريحُ بِها ذَيلَهاوَاِستَنَّ في أَطلالِها الوابِلُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.