أَبكَيتَ مِن طَرَبٍ أَبا بِشرِوَذَكَرتَ عَثمَةَ أَيَّما ذِكرِوَهِيَ الَّتي لَما مَرَرتُ بِهافي الطَوفِ بَينَ الرُكنِ وَالحِجرِقالَت حَصانٌ غَيرُ فاحِشَةٍفَسَمِعتُ ما قالَت وَلَم تَدرِلِمَناصِفٍ خُرُدٍ يَطُفنَ بِهامِثلِ الظِباءِ يَكِدنَ بِالسَدرِهَذا الَّذي يَسبي الفُؤادَ وَلايَكني وَلَكِن باحَ في الشِعرِإِنَّ الرِجالَ عَلى تَأَلُّفِهِمطُبِعوا عَلى الإِخلافِ وَالغَدرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.