أرسَلَت هِندٌ إِلَينا رَسولاًعاتِباً أَن ما لَنا لا نَراكافيمَ قَد أَجمَعتَ عَنّا صُدوداًأَأَرَدتَ الصَرمَ أَم ما عَداكاإِن تَكُن حاوَلتَ غَيظي بِهَجريفَلَقَد أَدرَكتَ ما قَد كَفاكاكاذِباً قَد يَعلَمُ اللَهُ رَبّيأَنَّني لَم أَجنِ ما كُنهُ ذاكاوَأُلَبّي داعِياً إِن دَعانيوَتَصامَم عامِداً إِن دَعاكاوَأُكَذِّب كاشِحاً إِن أَتانيوَتُصَدِّق كاشِحاً إِن أَتاكاإِنَّ في الأَرضِ مَساحاً عَريضاًوَمَناديحَ كَثيراً سِواكاغَيرَ أَنّي فَاِعلَمَن ذاكَ حَقّاًلا أَرى النِعمَةَ حَتّى أَراكاقُلتُ مَهما تَجِدي بي فَإِنّيأُظهِرُ الوُدَّ لَكُم فَوقَ ذاكاأَنتِ هَمّي وَأَحاديثُ نَفسيما تَغَيَّبتِ وَإِذ ما أَراكا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.