وكان لدى الهيجاء يحمي ذمارهاويطعنُ عند الكرَّ كلَّ طعانبه كنتُ أسطو حينما جدَّت العِداغداة اللقا نحوي بكل يمانيفقد هدَّ ركني فقده ومصابهُواخلَّى فؤادي دائمَ الخفقانفوا أسفا كيف انثنى عن جوادهوماكان سيفي عندهُ وسنانيرماهُ بسهم الموتِ رامٍ مصمَّمٌفياليتهُ لما رماهُ رمانيفسوف ترى إن كنت بعدك باقياًوأمكنني دهر وطول زمانوأقسمُ حقاً لو بقيت لنظرة ٍلقرت بها عيناك حين تراني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.