يا طائر البان قد هيَّجتَ أشجانيوزِدْتَني طرَباً يا طائرَ البانِإن كنتَ تندب إلفاً قد فجعتَ بهِفقد شجاكَ الذي بِالبينِ أشجانيزدني من النَّوح واسعدني على حزنيحتى تَرى عجباً من فَيْضِ أجفانيوقِفْ لتَنْظُرَ ما بي لا تَكنْ عَجِلاًواحذَرْ لِنَفْسِكَ من أَنْفاسِ نيرانيوطرْ لعلك في ارض الحجازِ ترىرَكْباً على عَالِجٍ أوْ دون نَعْمانيسري بجارية ٍ تنهلُّ أدمعهاشوقاً إلى وطن ناءٍ وجيرانناشدتُكَ الله يا طيرَ الحمامِ إذارأيتَ يوْماً حُمُولَ القوْمِ فانعانيوقلْ طريحاً تركناهُ وقد فنيتدُموعُهُ وهوَ يبكي بالدَّم القاني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.