(مهداة إلى سميح القاسم... وعند اشتعال المساء بنيرانشمسك قمت، تسلقت جدران كهفي،حاولت أقطف وهجاً فأمطر حزنيوعند انهمار هباتك قلت لأرضي تباركهذا الربيع تلقي هبات يديه، فأزهرحزنيوقام التعارض سداً كما الموت، حالالتعارض دون اندماج العناصرشمسك ظلت قصيّهوأرضي ظلت عصيّهوعند انهيارات جسر التواصل حاولتحاولت حاولت لكنولم يبقمني على راحتيك سوى غيمةٍعابرهتجمّد فيها الشراروغاب حضوري، رحلت بعيداً وغصتبعيداً، إلى القاع غصت أنادم حزنيأعاقره في غيابه جب بغير قرارلماذا؟لماذا؟لماذا؟رجوتك لا تخترق قشرتي بالسؤاللتلمس حزنيرجوتك حزني أعزّ وأقدس من أن يقال!رجوتك لا تخترق قشرتي بالسؤاللتلمس حزنيرجوتك حزني أعزّ وأقدس من أن يقال!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.