انظروا
انه ينتفض كالمقتول الذي لم يمتْ
انظروا .. إنه يُحبْ
كالشمس التي توزع المرايا
وأنتِ
هلاّ فتحتِ نافذتك يوماً
ورشقتِ هذا الواقف
- كغصن الأرض -
بوردة ؟
هلاّ صرت شمساً تُوزِّعْ
قبل أن أصير ذلك المقتول
.. الذي يموتْ ؟
أنظروا .. انها لا تفعل شيئاً
أنظروا .. انني لا أستطيع أن أموت
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.