لكن كم من الضمادات ستعوزنالنحصي جراح هذه الأرضوكم من المراكبلنقنع الماء بيقظة السواحلوكم زجاجة سترشدنا إلى الذاكرةو أنت أيتها الهتيكةماذا ستطلبين لاستعادة الفضاء وفرقة المغامرينكان لنا أن نصون احترازناو نرأف بذلك الانتظار الشاسعكان لنا أن نعبئ الحرب في المستنقعاتوننساب في جرأة الموجونحشو مدفأة الكوخ بالمبتكرات ومحظيات المخيلةالآن ينبغي أن نقذف المرساةونعد الأرض بغواية جديرةونقول للماء : أيها السيد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.