فرأيت أكواخا مهددة، رأيت عشبا يغلب الناركانت الجبال في ذهول، والشرائك مدهوشة الأوداجرأيت المرايا بلا وجوه ولا ماء ولا زجاجالسيوف تسكن الصدأ و العواصم تخلع هجومها درعا درعا.تقول القتال، وتوزع الخيام وأكواخ الصفيح من هناوتهويدة الصكوك من هناك.حيث السقيفة منصوبة من الشرارة حتى الرماد.كنت في أضيق من الوحدة، وأكثر غربة من الكلمةأتداخل في أنوثة اللغة .أقول لمخلوقاتي كونيفأرى أكواخاً ليست ليولستُ لسقيفةٍ تشتبك فيها النهاياتوتفتح الصديد والصدى
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.