أَيا رامِيًا يُصمي فُؤادَ مَرامِهِ "
" تُرَبّي عِداهُ ريشَها لِسِهامِهِ
أَسيرُ إِلى إِقطاعِهِ في ثِيابِهِ "
" عَلى طِرفِهِ مِن دارِهِ بِحُسامِهِ
وَما مَطَرَتنيهِ مِنَ البيضِ وَالقَنا "
" وَرومِ العِبِدّى هاطِلاتُ غَمامِهِ
فَتىً يَهَبُ الإِقليمَ بِالمالِ وَالقُرى "
" وَمَن فيهِ مِن فُرسانِهِ وَكِرامِهِ
وَيَجعَلُ ما خُوِّلتُهُ مِن نَوالِهِ "
" جَزاءً لِما خُوِّلتُهُ مِن كَلامِهِ
فَلا زالَتِ الشَمسُ الَّتي في سَمائِهِ "
" مُطالِعَةَ الشَمسِ الَّتي في لِثامِهِ
وَلا زالَ تَجتازُ البُدورُ بِوَجهِهِ "
" تَعَجَّبُ مِن نُقصانِها وَتَمامِهِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.