يا مَيَّ قُومي في المَآتِمِ وَانْدُبيفتى ً كانَ ممّن يَبتني المَجدَ أرْوَعَاوَقُولي: ألا لا يُبْعِدِ اللّهُ أرْبَدَاوهَدّي بهِ صَدْعَ الفُؤادِ المُفَجَّعَاعَمِيدُ أُنَاسٍ قَدْ أتَى الدَّهْرُ دونَهُوخَطُّوا له يوْماً منَ الأرْضِ مضْجعَادَعا أرْبَداً داعٍ مُجيباً فَأسمعَاولمْ يستطعْ أنْ يستمرَّ فيمنعَاوكانَ سَبيلَ النّاسِ، مَن كانَ قَبلَهُوذاكَ الذي أفْنَى إيَاداً وتُبَّعَالَعَمْرُ أبيكِ الخَيرِ يا ابنَة َ أرْبَدٍلقَد شفَّني حزُنٌ أصابَ فأوْجَعَافِراقُ أخٍ كانَ الحبيبَ فَفَاتَنيوَوَلَّى بهِ رَيْبُ المَنُونِ فَأسْرَعَافعَيْنَيَّ إذْ أوْدَى الفِراقُ بأرْبَدٍفَلا تَجْمُدَا أنْ تَسْتَهِلاَّ فتَدمَعَافتى ً عارِفٌ للحَقِّ لا ينكِرُ القِرَىترَى رَفْدَهُ للضَّيفِ ملآنَ مُتْرَعَالحَا اللّهُ هَذا الدَّهرَ إنّي رَأيْتُهُبصِيراً بما سَاءَ ابنَ آدَمَ مُولعاً
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.