على الهون يا نفس (ن) هواها عذابهاتحاول تخلص من شرآ لجابهاهوها سرى مسرى الدما في عروقهالكنه بدا(ن) لا دوى منه اصابهاترى ما هواها حب ملهوفة الحشاهنوفآ بعود الراك تجلا عذابهاولاهوهوى من عطرالراك جسمهاولوتجدل الورد ابثنايا عضابهاهوالنفس يا جاهل بما يشمل الهوىمخافة من اجرى رزقها واعتنى بهاهواها على درب الشرف ما يعيبهالكنه اذا جنب تعثر وعابهاوهواها على درب المروات والشيميقوي عزيمتها ويرفع عتابهاوهواها على درب الردى يفرح العدىويرخي مها بتها ويلوث جنا بهاهوالنفس نشرالعلم في كل نا حيهلحيث الامم ما تذكر الابا دابهاولاخلاق الللامه حجاها وعزهامعزة وما من شعب الا اعتلى بهاوهوالنفس نبذ اهل النمايم وهجرهفلا تقبل النمه ولا من وشابهاوهوالنفس عن دارتهينك رحيلهالو الورد وازهاره تغطي شعابهااذا ما جرح رجلك من الشوك جارحهمن المحتمل تغفل ويلدغك دابهاوهوالنفس يا جاهل بما يشمل الهوىمعزة قرايبها وحشمة اصحابهاوهوالنفس يا جاهل بما يشمل الهوىمقابل ضيوف الله وقيلت هلابهاعلى السنه الى سنها صفوة البشرونحن نطبق سنته من كتابهالحيث البشاشة ذروة الجود والكرمومن بعدها اللى يقسم الله جابهاوهوالنفس عز الجار عن كل نا قصةامان وحمى عن هفوة ما درابهايحافظ على جاره من الخوف والاذىوتحيا بقربه جارته مستغابهاوهوالنفس ممشاها مع اللى يعزهاوترك الدروب اللى تكدر شرابهاترى الناس غير الناس والنفس غاليةاذا أرخصتها ياصاحبي وش تبابهاوترى الناس مداحة لمن طاب فالهمكما يقول الشاعر الى حكابهاوترى الناس شماته لمن عضة الدهرعلى قصته تطرب وتشعب ركابهاوهوالنفس للى يعشق المجد والثناتعلى بها شم الجبال ورقابهارفعها عن ادروب الرذايل وعزهاورفرف علمها فوق اعالى هضابهاترونه هوى نفس الكريم وطبايعهخلق حين ما خلقت وشب ونشابهاومن الصعب تغير الطبايع وردهاعن العاده الى في حياته حيابهاحياة على الوفا ترث الجفالون الجمال اتعيش عوجآ رقابهامثلها جبال خيم الغيم فوقهاوسرعان ما ماينحال عنها ضبابهاوحياة على الادناس وش ينبغي بهالو اعجبك منضرها وزينة شبابهاكما الحنضله لاشك مر مذاقهالوانحل ما الزعفران وسقابهاواليام لو مهل صفاها وودهاسريعآ على مر الزمان انقلاابهاانتابع حلاوتها وننسى مرارهاوتجينا وحنا ما حسبنا حسابهامراحل مع الدنيا العجيبه نعيشهاعلى وسع ماقط ضاقت رحابهاتجامل مع الجاهل وتضحك بسنهافلاينتبه الااذا احس ابنابهامتى يصلح الماضي بعد فات وان تهىوهو واقع ابضايقة ما هقى ابهاترى هذى الايام يا جاهلآ بهاتغر الغشيم اللى يتابع سرابهااقوله وانا اللى عذبتني بهمهاوهنيآ لنفس لا عليها ولا ابهاتحملت من هم الليالي وجورهاوحولت اقفل عن هوى الريح با بهالكن الليالي طبعها اللين والقسىتستر مرار وامرار تكشف ثيابهااذا مقبلت خضرا تغرد طيورهاواذا اقفت وهي غبرآ تعاوت ذيابهاتعمد حلاحيل الرجال وتزيحهمعن الدرب ساعة ما يحين ذهابهارجال بكل ارض تسامت شموسهاوغابت بعد ما قدرالله غيابهاتعلوا على التاريخ حتى شهد لهموسطع نورهم في ليلة لا ضيالهاسقى الله مضا جعهم بوسمية الحيامخايل خريف دوم تنشر سحابهايغطي نبات العشب الاخضر قبورهمعلى شان لاتمحى الهبايب ترابهاتذكرت ما ضيهم وهزت مشاعريورفعت عن ابواب الهواجس حجابهاوحولت اصور ما يدور ابهواجسيلون الهواجس ما تصرح بمابهااشارة لمن عاشوعلى العز والشرفبهماتهم تبقى الامور ابنصابهااتعيش ابحياة العز في ضل عزهمعلى الراية اللى كل طامع يهابهااخاطب مشاهير الرجال ابقصتيولو مايردون اتخيل جوابهاتعرضت للنقد وتعرضت للعجبولو عاتبوني اتقبل عتابهايبوح الفيافي كل فارس بخبرتةويعرف مراحل بعدها واقترابهاويصبر على الزلاات من طبعة الوفاوتمر الحوادث ماتهزه صعابهاويعمل على بذل الفضايل وزرعهامن اراد من رب الخلايق ثوابهاويعيش الكريم ابعز لو حسه العسرويجد من يحبه في دار مشى بهاويعيش البخيل ابحالة البوس والردىبنفس دنيه للحضيض ارتخى ابهاوترى البخيل عاده يكره الشعر ذكرهامن الافضل الغاء ذكرها واجتنابهاوهوالنفس ممشاها على الحق والتقىلحيث الظلايم خاسرآ من ادعابهاوترى العدل يرفع منزل العز للعلاوترى الظلم يجلب للمباني عيابهااقوله بحكم الخبرة الى قضيتهاسنين مضت واميتها والرجابهالعلى بما ضيها تذكرت حاضريوميزت غث اعمالنا من طيابهاوتنهى خواتمها صلاة على النبيعدد من همل من غر النواء سحابها
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.