أخيراً .. مابغيتي تقلبي الصفحة وعلي تجينعلى أعصابي وربي لين شرفتي وجيتينيقبل ماتوصلين لصفحتي خفت إنك تملينوترمين المجلة من يدينك وأبتلش فينيعموماً ماعرفتيني ؟ (محمد) ناظريني زينتهجّي صورتي وإتمعني فيني وشوفينيصحيح إن الحزن سوّا سواته من ثلاث سنينوغيّر في ملامح شاعرك يومك تركتينيولكن بي علامة فارقة من يومها للحيندخيلك ركزي هي لو لقيتيها عرفتينيدخيلك شوفي عيوني وقولي لي وش تشوفين ؟أنا باعلمك .. (مشهد فراق ومسرحه عيني)تعالي إتفرجّي .. مشهد من إخراجك سنة ألفينإلين ألحين يعرض ويتوزع في شرايينيبكيتك وقتها لين أنفجر تحت الهدب عرقينتوسلتك .. طلبتك بس ماكنّك سمعتينيعلى إللي صارلي منك يابنت الناس لو تدرينشمت فيني المكان إللي على صدره رميتينيجلست أتأملك يامقفية في عيني تذوبينوجمعت إللي بقى مني وجا واحد يواسينيأثاريه الشعر جاني بهيئة شيخ في الستينوفي كالعادة إليا ضاق صدري مايخلينيتجاهلته وطبطب فوق كتفي قال : قول آمين(عسى الله ينتقم منها) وصد وراح يبكينيبعدها كل ماكلمتك تقولين لي : وبعدينشهر .. شهرين أحاول فيك لكنك تردينيعرفتي من أكون ؟ إتكلمي ماسمع وش تقولين ؟بربك .. أسألك بالله بغيابي ذكرتيني ؟قسم بالله مانسى ماحصل منك ليوم الدينكفاية واقلبي الصفحة ترى من جد مافيني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.