رُدواعَليَّ الصِّبَا من عصري الخاليوهل يعود سَوَادُ اللِّمَّةِ البالي؟ماضٍ من العيش ما لاحت مخايِلُهُفي صفحة الفكر إلا هاج بَلْبَالي؟سَلَتْ قلوبٌ ، فَقَرتْ في مضاجِعِهابعد الحنين وقلبي ليس بالساليلَمْ يَدْرِ من بات مسروراً بِلَذتِهِأني بنار الأسى من هجره صَالييا غاضبين علينا ! هل إلى عِدةٍبالوصل يَوْمٌ أُناغي فيه إقباليغبتم ، فأظلم يومي بعد فُرقَتِكموساء صُنعُ الليالي بعد إجماليقد كنت أحسبُني مِنكم على ثِقَةٍحتى مُنِيتُ بما لم يَجْرِ في باليلم أجنِ في الحُبِّ ذنباً أستحق بهعَتْباً ، ولكنها تحريفُ أقواليومن أطاعَ رواةَ السُّوءِ - نَفَّرَهُعن الصديق سماعُ القيل والقالِأدهى المصائب غَدْرٌ قبلهُ ثِقَةٌوأقبح الظُّلم صدٌّ بعد إقبالِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.