أَيُّهَا الْمِصْقَعُ الْمُهَذَّبُ طَبْعاًوَفَتى ً يَسْحَرُ الْعُقُولَ بَيَانُهْوَالْفَصِيحُ الَّذِي إِذَا قَالَ شِعْراًخلته ينظمُ النجومَ لسانهْلَكَ مِنْ جَوْهَرِ الْكَلاَمِ نَظَامٌزَانَ مَا بَيْنَ دُرّهِ مَرْجَانُهْوَمَعَان مِثْلُ الْيَوَاقِيتِ أَضْحَى اللَّفيها مرصعاً عقيانهْعقده في نحورِ حورِ القوافيوَعَلَى مِعْصَمِ الْبَلاَغَة ِ حَانُهْهو للشاربينَ روحٌ وراحٌبلْ وروضٌ زها بهِ ريحانهْلَوْ رَأَى مَا نَبَيْتَ عَنْهُ ابْنُ عَادٍجلَّ في عينيهِ وهانتْ جنانهْأَوْ لِيَعْقُوبَ مِنْهُ جَاؤُا بِشَيءٍذَهَبَتْ عَنْ فُؤَادِهِ أَحْزَانُهْيا بديعاً فاقَ الورى وأديباًرَقَّ طَبْعاً وَرَاقَ فِيْهِ زَمَانُهْأنتَ أتحفتني بأبلغِ مدحٍجلَّ قدراً وفي فؤادي مكانهْدرُّ ألفاظهِ على الدرّ يزريبَلْ وَتُزْرِي عَلَى الشُّمُوسِ حِسَانُهْمِنَّة ٌ مِنْهُ كَاْلأَمَانَة ِ عِنْدِيَ الْقِدْرُ مِنَهَا ثَقِيلَة ُ أَوْزَانُهْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.