أأحور عن قصدي وقد برح الخفاووقفت من عمري القصير على شفاوأرى شؤون العين تمسك ماءهاولقبل ما حكت السحاب الوكفاوأخال ذاك لعبرة عرضت لهامن قسوة في القلب اشبهت الصفاولقل لي طول البكاء لهفوتيفلربما شفع البكاء لمن هفاإن المعاصي لا تقيم بمنزلإلا لتجعل منه قاعا صفصفاولو أنني داويت معطب دائهابمراهم التقوى لوافقت الشفاولعفت موردها المشوب برنقهاوغسلت رين القلب في عين الصفاوهزمت جحفل غيها بإنابةوسللت من ندم عليها مرهفاوهجرت دنيا لم تزل غرارةبمؤمليها الممحضين لها الوفاسحقتهم وديارهم سحق الرحافعليهم وعلى ديارهم العفاولقد يخاف عليهم من ربهميوم الجزاء النار إلا إن عفاإن الجواد إذا تطلب غايةبلغ المدى منها وبذ المقرفاشتان بين مشمر لمعادةأبدا وآخر لا يزال مسوفاإني دعوتك ملحفا لتجيرنيمما أخاف فلا ترد الملحفا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.