أمِن أم (وازعَ) رسمٌ تحيّر؟لدى طللٍ من (سنامٍ) تغيّرْمنازل (عَمْرِيّةٍ) من شمالأشاعَ لها الدهر ذكراً وطيّرْإذا هبّت الريح من صوبهاتراني عليها إليها مُسيّرْسبيّة مجدٍ على بيض نجدٍإذا خذل الدهر حيناً وجيّرْعشيقةُ بدرٍ وصيفةُ فجرٍكريمةُ خدرٍ كظبي مُحيّرْصفيّة قومِ ثنيّة أهلٍلبَابة صرفِ جمانٍ مُجيّرْأيا ابنة عامرِ قيسِ العظيموإني بحبكِ لستُ المخيّرْوحسبيَ من شرفٍ لا يضاهىبأني بحبكِ حيناً أُعَيّرْأيا (وردة الكهف) ردّي عليّفؤاداً إذا رام قرباً تطيّرْأََحَبّكِ حتى حكمتي عليهِبضعفٍ إلى أن بهِ الضعف زيّرْوقد كان (بِسْطامََ) في قومهِفكيف إلى مثل هذا تصيّرْ؟فها هوَ لا ينتهي عن عذابٍوقد لَبِسَ الحزنَ ثوباً مُنيّرْوصافَحَتِ البَيْن مِن فوقهِجميع بناءٍ عظيمٍ تهيّرْوقد عاد كالعَوْدِ من حامِلَيْهِترى كلّ ساقٍ ب(عُوْدٍ) تقيّرْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.