ما الثريّا عنقودُ كرمٍ مُلاحيٌّ، ولا الليلُ يانعٌ غِربيبُونأى عن مُدامةٍ، شفقَ التغريبِ، فليتّقِ المليكَ اللبيبُطالَ ليلٌ، كأنّما قتلَ العقربَ ساطٍ، فغابَ عنها الدّبيبسلكَ النّجدَ، في قِطار المنايا،قَطَرِيٌّ، ونَجدةٌ، وشَبيبُشبّ فِكرُ الحصيفِ ناراً فما يحسُنُن، يوماً، بعاقل، تشبيبُأين بقراطُ، والمقلِّدُ جالينوسَ؟ هيهاتَ أن يعيشَ طبيبُسُبّبَ الرّزقُ للأنام، فما يقطعُ، بالعجز، ذلك التسبيبوجرى الحتفُ بالقضاءِ، فما يسلَمُ ليثٌ، ولا غزالٌ ربيبيطلُعُ الوافدُ المبغَّضُ، والعيشُ، إلى هذه النفوس، حبيبخَبَّبَتْها عليه نُكدُ الرزايا،فنبا، عن قلوبها، التّخبيب
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.