أصابَ، الأخْفشَينِ، بصيرُ خطبٍ،أعادَ الأعْشيَينِ بلا حِوارِوغِيلَ المازنيُّ، من اللّيالي،بزَنْدٍ من خطوبِ الدّهرِ واريوللجَرْميّ ما اجتَرَمَتْ يداهُ؛وحسبُكَ منْ فلاحٍ أوْ بَوارفأمّا فَرْخُهُ، فبلا جَناحٍ،يَطيرُ بحَمْلِ أقلامٍ جواريولم يهْمُمْ بلَقطِ الحَبّ، يوماًفيوجَدَ رَهنَ أشراكٍ دواريولا يرِدُ المياهَ، إذا هَوافٍ،مِنَ الأفراخِ، مُتنَ من الأُوارأتمُّ، من النّسورِ، بَقاءَ عُمرٍ،نسورِ الطّيرِ لا الشُّهبِ السّواريوأكثرُ ما شكاهُ، من الرّزايا،عواريٌّ، لضيعَتهِ، عَواريفطَوْراً بالمَغارِبِ مُستَشاراً؛وطوْراً بالمَشارقِ في غِرارولمْ يَخَفِ الحِمامَ، فألجأتهُمُطِلاّتُ الصّقورِ إلى تَواريأجلُّ مِن الفَريدِ لخازنيهِ،وأبقى، في الأكفّ، منَ السِّواريوما نفعَ المبرّدَ من حَميمٍ؛وصادَتْ ثَعلَباً نُوَبٌ ضواري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.