أبَى طُولَ البَقاءِ وحُبَّ سَلمىهلالٌ، حينَ يَطلُعُ لا يُبالييَمُرّ على الجبِالِ، وهنّ صُمٌّ،فيُعطي الوَهْنَ راسيَة الجبالفهلْ قَيْنٌ، يُباشرُ نسجَ دِرْعٍلما يَرْمي الزّمانُ من النّبالأغارَ حبالَ قومٍ، فاستَمَرّتْ؛وكرَّ، فجدّ في نقضِ الحِبالعجبتُ له، فتبّاً لي وتبّاًلغَيري، إنْ جُمِعْنا للتِّبالوكم سرَحَ الخَليطُ لهم سَواماً،فَما نَفعَ القَبائلَ منْ قِبالأصالحُ! هل أُصالحُ، أو أُعادي،وبالي مُوقِنٌ بعظامِ بالي؟
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.