أَلا لَيتَ شِعري هَل تَنظَّرَ خالِدٌعيادي على الهِجرانِ أَم هُوَ يائِسُفَلَو أَنَّني كُنتُ السَليمَ لَعُدتَنيسَريعاً وَلَم تَحبِسكَ عَنّي الكَوادِسُوَقَد أَكثَرَ الواشونَ بَيني وَبَينَهُكَما لَم يَغِب عَن غَيِّ ذُبيانَ داحِسُفَإِنّي عَلى ما كُنتَ تَعهَدُ بَينَناوَليدَينِ حَتّى أَنتَ أَشمَطُ عانِسُلِشانِئِهِ طولُ الضَراعَةِ مِنهُمُوَداءٌ قَد أَعيا بِالأَطِبّاءِ ناجِسُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.